دور الرجل في المجتمع Fundamentals Explained
دور الرجل في المجتمع Fundamentals Explained
Blog Article
محدودية الوظائف: تنحصر الوظائف المسموحة للمرأة مجتمعياً بنطاق معين، بحيث لا يسمح للمرأة بتجاوز هذه الوظائف، وغالباً يكون الدافع وراء قبول هذه الأعمال هو الحاجة المالية أكثر من فكرة إيمان المجتمع بقدرات المرأة وبضرورة عملها، فيتم إقصاء المرأة من المناصب والأعمال الإدارية والإشرافية على سبيل المثال وحصرها في الأعمال الأقل تراتبية في السلم الوظيفي والأقل أهمية.
من أهمِّ الطرائق لِتقديم الدعم النفسي للمرأة هو قضاء الوقت معها، فذلك يُشعرها بأنَّها ليست وحدها وأنَّ لديك وقتاً لها، ويمكنك قضاء الوقت معها من خلال الخروج في نزهة أو رحلة، أو مشاهدة فيلم أو مسرحية، أو تناول الطعام في الخارج أو في المنزل، أو ممارسة هواية مشتركة، أو حتى ببساطة الجلوس معها والتحدث.
قضايا اجتماعية المشاكل التي تعاني منها المرأة العاملة وحلولها
– الأب الروحي: الاعتراف. حياة قائمة على التوبة والإيمان.
تُشكّل المرأة نصف المجتمع، بل هي أكثر بقليل كما تجد جُمانة قهوجي، سيدة أعمال، ولكن هذا لا يلغي بالطبع دور الرجل الفعّال، وهو الشريك المكمّل لها في كافة الميادين والمجالات.
– المثال الحيّ أفضل شهادة. "تعال وانظر" كما قال أندراوس لنثنائيل.
ولكن على الرغم من النجاحات التي حققتها المرأة في جميع المجالات التي خاضت معتركها مع الرجال، وأثبتت تفوقها عليها في الكثير من الأحيان، إلا أن المرأة لا زالت تواجه العديد من الصعوبات والمعوقات التي تكبح جماح قدراتها، وتعيقها عن مواصلة نجاحاتها المختلفة، ومن تلك المعوقات:
أي أن يمن الله عليها - أي على المرأة - بالبيان والفصاحة، بحيث يكون عندها طلاقة لسان وتعبير بيان تعبر به عما في ضميرها تعبيراً صادقاً، يكشف ما في قلبها وما في نفسها من المعاني، التي قد تكون عند كثير من الناس، ولكن يعجز أن يعبر عنها، أو قد يعبر عنها بعبارات غير واضحة وغير بليغة، وحينئذٍ لا يحصل المقصود الذي في نفس المتكلم من إصلاح الخلق.
فمنذ فجر التاريخ تعتبر المرأة في المرتبة الثانية بعد الرجل، وقد أكدت الديانات بشكل عام على ذلك، من حيث القوة البدنية ومن حيث طبيعة المرأة وتكوينها الجسدي, إلا أنه في وقتنا الحالي وبسبب التطور التقني قلّ استخدام القوة العضلية في العمل فبرزت المرأة كند قوي للرجل، ومن هنا دخلت كل مجالات الحياة كشريك ومنافس له في العمل. وأن أسباباً كثيرة هي التي دفعت بالمرأة إلى العمل، أهمها العوز المادي في عصر العولمة الذي بات يضغط بقوة على المجتمع ويفرز كل يوم احتياجات جديدة, أما عن السبب الثاني والذي لا تراه أقل شأناً من الجانب المادي ضغط المجتمع والأسرة عليها وكذلك نظرة المجتمع السلبية الى تحرر المرأة، كل ذلك جعلها تهرب الى وسط العمل، لأنه لا يحق لها في مجتمعنا إلا أن تنظف وتطبخ وتغسل، كما حرمت من حقوقها الأخرى كممارسة هواياتها الشخصية داخل البيت أو خارجه، وحرمت أيضا حرية الرأي والفكر في بيتها وداخل أسرتها، فانعدمت شخصيتها وأصبح أملها الوحيد تحطيم كل هذه القيود الاجتماعية وملء أوقات فراغها، ولهذا فقد وجدت المرأة في العمل حلا لبعض مشكلاتها الاقتصادية والنفسية.
وهو الذي يكون في الأسواق، وفي المساجد، وفي غيرها من الأمور الظاهرة، وهذا يغلب فيه جانب الرجال لأنهم هم أهل البروز والظهور. النوع الثاني: إصلاح المجتمع فيما وراء الجدر:
تُعدُّ المرأة جزءاً لا ينفصلُ بأيّ حال من الأحوال عن كيان المُجتمع الكُلّي، فهي مُكوّنٌ رئيسي له، بل تتعدّى ذلك لتكون الأهمّ بين كلّ مكوّناته، فقد شغلتْ المرأة عبر العصور أدواراً مهمّةً، وكانت فاعلةً ونَشطةً في وضع القوانينِ والسياسات، وتسيير حركة الحياة السياسيّة، نون ويُعدُّ دورُها في المُجتمعِ كبيراً وحسّاساً جدّاً، إذ إنّ التقليل منه واستهلاك واستغلال قدراتها يقودُ لضياع وتشتّت المُجتمعات، وهدم الأسَر،[١] وفيما يأتي بيانٌ لأبرزِ أدوار المرأة ومساهماتها في الحياة والمُجتمع.
فليكن لك ما تريدين". هذا القول لم يقله يسوع لأحد. ولم يقل لها: شفيت ابنتك، بل فليكن لكِ ما تريدين. هكذا، بالإيمان نطلب ما نريد فيكون لنا.
حين نفكر إنجيلياً، حين نحاول أن يكون لنا "فكر المسيح"، كما يقول الرسول بولس، نجد أن التمييز موجود: نظرة إلى المرأة ترينا أن الله خلقها بطريقة مختلفة، كوّنها بطريقة مختلفة وأعطاها مواهب مختلفة وخصائص مختلفة.
بعد إبعاد عمر بن لادن من فرنسا، ما الذي نعرفه عن أبناء زعيم القاعدة؟